انظروا كيف يهان الامازيغ في بلدهم المغرب

يتضمن هذا الكتاب معطيات تسيء لللامازيغ وتعتبرهم مجرد همج ومتوحشون لم يعرفوا الحضارة بعد .على الرغم من أن صاحبه المسمى عبد الكريم الفيلالي ( تمعنوا جيدا في اللقب)
مغربي لكنه يعاني من اختلال هرموني سببه له العماء العروبي مما جعله يقع في أخطاء تاريخية لاتغتفر من مثل:
- أن من سماهم بربر أصلهم من اليمن هاجرو إلى شمال افريقيا
- تهجم على عادات وتقاليد الامازيع واعتبرها من صنع المستعمر
- انتقد بشكل هستيري ثورة الأمير مولاي موحند وانه تعامل مع الاستعمار النازي واتهمه بالعمالة لللاجانب
- ذهب إلى ابعد الحدود عندما قال في كتابه :" الثورة سطا عليها محمد بن عبد الكريم وحولها عن مسارها بتوجيه من الذين استغلوه بثمن بخس وهم الألمان"ص 34-الجزء 8
فمتى إذن يتحرك الامازيغ للدفاع عن كرامتهم المهانة في أرضهم التاريخية ?
و ماهو الفرق بين خطاب القدافي الأخير وترهات هذا الكتاب المهزلة ?
ومتى يكف المؤرخين العنصريين من نفث سمومهم التي أكل عليها الدهر وشرب